I am NEUTRAL, I LOVE my country, LIBYA. VERY IMPORTANT STEPS , can be taken,to solve our crisis:- To fire all CONTROVRESIAL, people, in BOTH SIDES.The UNITY of our army is very ESSENTIAL.-our politicians can call our army officers,in East,West,and South,for general meeting,to discuss their RULE in this critical time of our HISTORY, and to CHOOSE one among them to carry the responsibility.The majority of Libyans want stong army to protect us ,and our constitution, NOT TO RULE US .We had a ,43 YEARS OF BAD EXPERIENCE.We can temporary reactivate , our Highly, respected Constitution, of 1951, revised, 1963.- - - - - - - .Libyans want a country of CONSTITUTION, and JUSTICE, FREEDUM, SOVEREIGNTY, and DEMOCRACY,for all. All Libyans can express their political views, under the PROTECTION of our CONSTITUTION. DIVISIONS of our army is a very serious matter,it can LEAD to a CATASTROPHIC consequences. LET us, STOP war,and DESTRUCTIONS, LET US IMPROVE our COMMUNICATION .- - - .THANKS

اللوم مش عليه علي الفلسطيني عزمي بشاره الذي دائماً يكتب له الخطابات السياسيه التي هو لا يدرك معظم معانيها فلم يدخل مدارس هذا الشبل ابن موسي من عاق ابيه حمد ان تعلثم والتانأه في الإلقاء تدل علي ان عزمي بشارة لم يحفظه قراءة ما سيلقيه بهيية الامم المتحدة

وأين المظاهرات التي ترفض وصول فرقة أمنية إيطالية إلى غات. وترفض خطة "حصان طروادة" بارسال 200 جندي ايطالي لحماية مستشفى ميداني في مصراته. ثم تدخل قوات أفريقوم في الحرب في سرت وكذلك تدخل فرنسا ... وغيرها في برقة وفوقهم تدخل الناتو أول مرة. لقد أضحت ليبيا ساحة للتدخل العسكري الخارجي وملعبا للصراع الدولي . وبمختلف الاعذار. أذا أردتم صون البلاد فاوقفوا فورا الاقتتال في ليبيا أينما كان وأنهوا الصفسطة السياسية القائمة . لتٌنهوا ذرائع التدخل الخارجي والذي مآله ضياع ليبيا الى الأبد. وتذكروا أن ايطاليا بدأت باحتلال ليبيا قبل ما يربوا على مائة عام بافتتاح فرع لمصرف "روما". مسئولوا ليبيا اليائسين والمحبطين يتعاملون مع مسئولي الدول الاخري تعامل التابع. . . . للأسف . تذكروا ياسادة أن ليبيا دولة مستقلة ذات سيادة وأن تصدركم لقيادتها يفرض عليكم مشاركة الشعب في حمايتها ! فحقها عليكم أن تصونوها ولا تبددوها لأي سبب وبأي طريقة.