أهم الأخبار

صوان: لم يعد هنالك تهديد وجودي للثورة، والحسم العسكري متعذر

ليبيا المستقبل | 2016/09/03 على الساعة 20:33

ليبيا المستقبل: قال رئيس حزب العدالة والبناء محمد صوان أن مواقف حزبه "محكومة بقراءة واقعية لميزان القوى في الساحة الليبية، والتجاذبات الإقليمية والدولية المحيطة بليبيا، كما كانت مستحضرة دائما للمصلحة العليا للوطن، وثوابت الدين الإسلامي، ووحدة التراب الليبي"، مضيفا أن حزبه "لا يغفل مصالح الدول الإقليمية والدولية وبالذات التي وقفت إلى جانب الشعب الليبي". وأكد صوان، في مقال نشره على موقع الجزيرة نت، أن حزب العدالة والبناء "حزب سياسي مدني يؤمن بأسس الدولة الحديثة، ويقر بالعملية الديمقراطية، كخيار لتناول الشأن العام، والتداول على السلطة، بما يعنيه ذلك من التأكيد على سلمية الوسائل، والاحتكام لصندوق الاقتراع، والمؤسسات القضائية الليبية، والانحياز للحلول السلمية مهما بدت بعيدة وصعبة التحقق، إلا ما كان دفاعا عن الشرعية أو محاربة للإرهاب".

وأوضح صوان أن توقيع حزبه على اتفاق الصخيرات كان "حرصا على وفاق سياسي يلم شعث الليبيين، وينزل الرحمة بينهم"، وأنه قام إثر ذلك بـ"الاتصال بأعضاء البرلمان والمجموعات المعتدلة من المحسوبين على النظام السابق والثوار وأعيان ليبيا، وكل أطراف الحوار بمختلف توجهاتهم إضافة إلى التواصل مع المجتمع الدولي الذي اقتنع أن حزب العدالة والبناء من أهم الداعمين للتوافق والمسار السياسي". واعتبر صوان، في مقاله، أن "هدف الموجة الثانية من ثورة 17 فبراير (فجر ليبيا) قد تحقق، فلم يعد هناك تهديد وجودي للثورة بعد فشل الانقلاب في السيطرة على العاصمة طرابلس، وتراجع زخمه، ومن ناحية أخرى فإن الحسم العسكري للمعركة من طرف قوى الثورة متعذر، هذا علاوة على أن القارئ المنصف للواقع يومها يدرك أن المعركة لم تعد معركة ثورة وثورة مضادة بقدر ما تحولت إلى نزاع سياسي مسلح". وبخصوص موقفه من المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني، أوضح صوان أن "قيادة الحزب دعمت دخول المجلس إلى العاصمة طرابلس، واعتبرته بمثابة رجوع للشرعية الليبية المدعومة من المجتمع الدولي والفاعلين الإقليميين إلى العاصمة طرابلس، وفي ذات السياق دعمت خطوة بدء المجلس الأعلى للدولة عمله من العاصمة طرابلس وطالبت مجلس النواب بتحمل مسؤوليته المنصوص عليها في الاتفاق السياسي"، على حد تعبيره.

احميدي الكاسح | 07/09/2016 على الساعة 19:37
Tango 001
The last resort or the last Tango for the alakwan (hoods)tribe in north Africa is Tripoli , and hence Power grabbing or even sharing is a must to continue
احمد | 04/09/2016 على الساعة 10:44
لا احزاب
يا سيد صوان، ان تشكيل الاحزاب في فترة مبكرة بدون ضوابط و اسس قانونية تحكمها يعتبر امرا باطلا و مرفوضا عند الليبيين، كيف تشكلت الاحزاب؟ و على اي اساس قانوني او دستوري تم بناؤها؟ من المسؤول على الغاء او تعليق اي حزب الان؟ الا ترى إنه لو سأألنا جميع الاحزاب عن اهداف كل حزب لكانت الاجابة كلها واحدة؟ حرية، ديمقراطية، تعليم، صحة، مستوى معيشي جيد، الدفاع عن الوطن، بناء الدولة و... و.... مجرد الاختلاف فقط في رقم السرد. اذن انتم حزب واحد فقط!! ما شاء الله!!! لكن لماذا تتصارعون؟ لأن لكل حزب اهداف حقيقية غير معلنة، ولا يعرفها الا ثلة بسيطة من زعماء الاحزاب!!! لكن اعلموا جميعا ان كل الدماء التي اريقت بعد اعلان التحرير في رقابكم!!!! و انكم ستحاسبون!!!
البهلول | 04/09/2016 على الساعة 10:40
عملاء لايخجلون
هؤلاء الاخوان الذين كشف عمالتهم وغباءهم زعيمهم الصهيوني "ليفني " في كتابه الاخير وكيف انهم دمروا ليبيا ومشروع نهضتها الذي كان سيجعل من ليبيا دولة بمعنى الكلمة على المسرح الدولي . هؤلاء العملاء الماجورين الخونة باعوا ضمائرهم وليبيا للقوى الاجنبية مقابل وعود بالسلطة لن يصلوا لها ابدا لحكم ليبيا لان ليبيا لها رجالها وابناءها الشرفاء الذين لن يتخلوا عنها ابدا مهما كانت المواجهات والتحديات ، هؤلاء الاخوان الذين يسعون لتحسين صورهم لايعلمون ان صورهم لم تعد تنفع معها كل ادوات التجميل
عمران | 04/09/2016 على الساعة 00:49
اللامبدئية
قال الامام الشافعي: يعطيك من طرف اللــســان حلاوة ويروغ عنك كــما يروغ الثعلب للاسف تجارتكم خاسرة لأنكم أثبتم أنكم تجار دين وسياسة ولا مبادئ لكم. الناس لها ذاكرة قوية إذا كنتم قد نسيتم.
متابع | 03/09/2016 على الساعة 23:58
هذا هو فكرهم و منهجهم
محمد صوان صاحب المقولة الشهيرة "خدعناهم في الصخيرات" ها هو هذه المرة يفصح دون لبس و دون أدنى شك عن ممارساته الذهنية و السياسية و العقلية التي تحكم رؤيته للأشياء من حوله. كلامه خطير و مرعب خاصة عندما يقول: "إن هدف الموجة الثانية من ثورة 17 فبراير (فجر ليبيا) قد تحقق، فلم يعد هناك تهديد وجودي للثورة بعد فشل الانقلاب في السيطرة على العاصمة طرابلس، وتراجع زخمه.". و كذلك قوله: "ولا يغفل الحزب مصالح الدول الإقليمية والدولية وبالذات التي وقفت إلى جانب الشعب الليبي، وهو منطق أصيل في الممارسة السياسية، فليس من الطبيعي أن ننظر إلى محاولة بعض الدول لرعاية مصالحها في ليبيا على أنها تدخل في الشأن الداخلي للبلد، بل هي، في وجهها الإيجابي، عمل على تطوير المصالح المشتركة بين هذه الدول وليبيا. ثم أنه يعزز ذلك بالقول الحاسم: "أن مواقف حزبه محكومة بقراءة واقعية لميزان القوى في الساحة الليبية، والتجاذبات الإقليمية والدولية المحيطة بليبيا.". هذه ربما المرة الأولى التي بفصح فيها صوان عن مشاركته الخفية في فجر ليبيا و الانقلاب على انتخابات البرلمان من خلال ما حدث في طرابلس. هذه هي الحقائق التي كانت منتظرة !.
ابن ليبيا | 03/09/2016 على الساعة 23:17
الرحيل
تتغيرون كا الحرباء ... لامبادي لكم ...حزبكم حزب "الغاية تبرر الوسيلة" ...العدالة والبناء انكم لا تعرفون العدالة بل تعرفون الضلم ، العسف ، القهر والكذب والتأمر علي الوطن ... ولا تعرفون ايضا البناء ولكن تعرفون الدمار والخراب للوطن ...نأمل منكم الرحيل عن بلادي ...لك الله ياليبيا.
نوري الشريف | 03/09/2016 على الساعة 22:50
حلوا عن سمانا ؟
ياصوان هل تستطيع ان تخبرنا بحسنة واحدة قام بها حزبكم المسمي بالاخوان المسلمين (فرع ليبيا) الى ليبيا؟ كفاكم استهزاء بنا، وكفاكم تدجيل وكذب وبلعطة ولهط ، فقد دمرتم البلاد والعباد بمتاجرتكم بالدين وقال الله وقال الرسول والله ورسوله برىء منكم ومن افعالكم الشيطانية .أتمنى ان تتواري عن الأنظار انت وكل اعضاء دكانكم المدعوم من قطر وتركيا وهذا الكلام ينطبق على باقي الاحزاب (الدكاكين) والمليشيات المجرمةالمنتشرة في ليبيا . حلو عن سمانا فكبودنا درهت من تصرفاتكم الصبيانية.
.Salem | 03/09/2016 على الساعة 22:43
LIBYA ACCOMMODATES , ALL
The majority of Libyans, want a country of Constitution. and, Law.- - - .Libya has a strong TRIBAL system.- - - .Political parties was prohibited/ forbidden, for more than 60,years.- - - - .Our political parties are NEW, IMMATURE, and without enough political experiences.- - - - .To apply the REPUBLIC system,we need to have a competent political party a TRIBAL system.- - - .The most applicable political system for, Libya is the MONARCHY system : To keep our country UNITED, To stop this CHAOS(HARAJ and MARAJ), To to give ourn parties the time to grow and mature.To change the Libyans Loyaties from the Tribe to the political parties ,need time and education, also to apply SHSRIA our people need education and time.- - - - .When our political parties reach a certain stage of maturity , our politicians can call for a REFERENDUM, and our people will choose, EITHER to continue, OR to change to the REPUBLIC system.- - - - .THANKS
زيدان زايد | 03/09/2016 على الساعة 21:58
لم تكن هناك ثوره بالاساس
لم تكن هناك ما يسمي ثوره في ليبيا 2011 وانما كانت هناك هبة غضب شباب أشبه بهبة الجياع التي كانت تحدث امام قصر ماري طوانيت في فرنسا التي سبقت أم الثورات في القرن الثامن عشر فالثوره يكون مخطط لها بالزمن والتوقيت ولديها أمر ينفذوا أوامر الجنود وهناك ضبط وربط ورؤيه واضحه وهدف واضح منطلقين منه نحو تغيير النظام القائم اما ماحدث في ليبيا فهو فوضي بلا هدف تخريب واضرام النار في ممتلكات الدوله فوجد الغرب فرصته في الخلاص من القذافي فاعان الغرب الجموع الغاضبة علي الانتصار علي كتائب القذافي واستولي المدنيين الليبين علي السلاح وذهب كلا لغايته مسلحا بما سرقه من مخازن السلاح فمن اراد ان يسرق سرق ومن اراد يغتصب اغتصب ومن اراد ان ينهب نهب ومن ان يصفي حسابات مع ليبي آخر ذهب الي غايته هذا كان انشغال اغلب الليبيين وفي الوقت الذي كانت كتائب معمر والبنيه التحتيه الليبيه تتلقي ضربات موجعه من قوات الناتو التي اتخذت من حمايه المدنيين ذريعه كاذبه وبعدها طفح علي سطح الاحداث في ليبيا تكتلات دخليه وحزاب عميله والحال كما تري يا اخ صوان كل 10 انفراد أنشئوا حزب وكل 100 نفرد شكلتوا كتيبه وكل واحد ينده بصلاح بلاده
القابسي | 03/09/2016 على الساعة 21:34
المفلسون ..
المفلسون الفاشلون .. سبب المصائب والدمار .. للهاوية ذاهبون .. عندها ترتاح منكم ليبيا الغالية وشعبها الذين عقدوا العزم على إقصائكم ..
NADIA | 03/09/2016 على الساعة 21:33
LIBYA
YOU AND YOUR POLITICAL PARTY ARE THE MOST HATED IN LIBYA
عبدالحق عبدالجبار | 03/09/2016 على الساعة 20:59
شعور بالإقصاء و الفشل
ماذا هذا يا هذا .... من جهة شعور بالخيبة و الفشل و الاقصاء و من جهه انبطاح لأسيادكم الذين استعملوكم ثم طبقوا عليكم نظريتكم ( الاقصاء ) اين المفر يا هذا كل دول العالم تحتقركم ولا تريدكم ... هذه نهاية بائعي الوطن
آخر الأخبار
إستفتاء
ما التقييم الذي تسنده لـ"السقيفة الليبية" (بوابة ليبيا المستقبل الثقافية)
جيد جدا
جيد
متوسط
دون المتوسط
ضعيف
كود التحقق :
+
إعادة
لمتابعة ليبيا المستقبل