من لا يشكر لا يشكر، نشرت ليبيا المستقبل ما ضن خطأ أو شك احميدي الكاسح بأن لا ينشر؟ فهنيئا لإدارة التحرير أنها لا زالت تكابدنا عندما تدور بنا ضنون حجب المعارف أو الراي الآخر...

التعامي عن الحق..يجعلك نخبويا فقط في ليبيا، فالالم يتعاطى الحقائه، ومن الحقائق إن برقه أزليه وليست وافده، وهي أماره مرتين وجزء من دولة التوافق الليبي لسنة 1951، السئوال ما هي حصة غير لبرقاويين في بترول برقة ومعادنها قبل صدور قانون المعادن رقم 9 لسنة 1953مو قانون النفط رقم 25 لسنة 1955م، وهل تم دفع مليم واحد لبرقة وفقا للقانون رقم 79 لسنة 1954م بشأن عوائد النفط الليبي تطبيقا لنص القانون بحصة 15% للولاية المنتجه، ولا اعتقد إن لبرقة ولا محافضاتها حقوقا فعليه تم ضخها في اقتصاد المنطقة الشرقيه غير الطمس والإهمال... الحقيقه إن إخوتنا الطرابلسيين شاركونا نفط برقة ومؤخرا نفط فزان واستحوذوا عليه كاملا...(هل ينشر؟؟)

التعامي عن الحق..يجعلك نخبويا فقط في ليبيا، فالالم يتعاطى الحقائه، ومن الحقائق إن برقه أزليه وليست وافده، وهي أماره مرتين وجزء من دولة التوافق الليبي لسنة 1951، السئوال ما هي حصة غير لبرقاويين في بترول برقة ومعادنها قبل صدور قانون المعادن رقم 9 لسنة 1953مو قانون النفط رقم 25 لسنة 1955م، وهل تم دفع مليم واحد لبرقة وفقا للقانون رقم 79 لسنة 1954م بشأن عوائد النفط الليبي تطبيقا لنص القانون بحصة 15% للولاية المنتجه، ولا اعتقد إن لبرقة ولا محافضاتها حقوقا فعليه تم ضخها في اقتصاد المنطقة الشرقيه غير الطمس والإهمال... الحقيقه إن إخوتنا الطرابلسيين شاركونا نفط برقة ومؤخرا نفط فزان واستحوذوا عليه كاملا...(هل ينشر؟؟)

اصلا المشكلة من بداية الثورة هي النفط وكل هذا الانقسام كان بسبب النفط والكل يعلم من بداية خروج الفدراليين الانفصاليين والتي كانت تنادي بإسترجاع ما يسمى حقوق برقة وكيف قام الجطران وبتأيد من مشايخ ومثقفين وجيش برقة بإقفال المواني ومن تم محاولة التصدير بطريقة غير قانونية اذا الموضوع ليس جديد فهو اساس المشكلة التي نحن فيها اليوم ولن تحل في نظري هذه المشكلة مع الاسف الا بلانفصال والانقسام بين الشرق والغرب خصوصا . وقناة فرنسا 24 تعلم بهذا الموضوع جيدا وهي تغديه وتعمل على تنفيده بإي شكل خصوصا والكل يعلم ويعرف مطامع فرنسا في العودة لإقليم فزان.

النعاس الحاقد علي حفتر ربنا يهدينا و اياه. و بعيرة و برغم من عدم أقتناعي به سابقا و أنه كان طامعا في السلطة و المنصب و لكنه كان أكثر عقلانيه من النعاس