أهم الأخبار

توتر قرب حقل زويتينة، ووصول تعزيزات من المرج

ليبيا المستقبل | 2016/08/09 على الساعة 19:07

العربي الجديد: أكدت مصادر محلية في أجدابيا الليبية، اليوم الثلاثاء، وصول تعزيزات عسكرية إلى أحد المقار في المدينة، لدعم الكتيبة (153) التابعة لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، والتي تتمركز قرب ميناء "الزويتينة" النفطي. وكانت الكتيبة (153) قد تمركزت قبل أيام حول الميناء النفطي مستخدمة أكثر من 100 آلية عسكرية، وعدد من المقاتلين المنتمين لقبائل تسيطر على حقول النفط جنوب الهلال النفطي. وجاء ذلك، بعد إعلان حرس المنشآت النفطية الأسبوع الماضي، رفع القيود عن تصدير النفط عبر موانئ الهلال النفطي.
وقالت المصادر لـ"العربي الجديد"، إن "التعزيزات العسكرية التي وصلت من مدينة المرج، المقر الرئيس لقيادة حفتر العسكرية، تقدر بأكثر من سبعين آلية وسيارات أخرى تحمل ذخائر"، في مؤشر لقرب اندلاع قتال للسيطرة على الميناء النفطي. وكان جهاز حرس المنشآت النفطية التابع للمجلس الرئاسي أعلن أول من أمس عن استعداده، لصدّ أي هجوم مسلح على مواقع النفط. وقال المتحدث باسم الجهاز، علي الحاسي، إن "قوات الجهاز على استعداد للضرب بيد من حديد كل ما يحاول احتلال المنشآت النفطية"، متهماً القوات التابعة لحفتر بأنها تريد "احتلال" مواقع نفطية تحت سيطرة جهاز الحرس، خصوصاً ميناء الزويتينة النفطي.
وحمّل الحاسي، في بيان متلفز، قوات حفتر مسؤولية أي أضرار قد تلحق بالمنشآت النفطية أو المدنيين في منطقة الزويتينة في حال نشوب حرب، لافتاً إلى أن "حرس المنشآت ستعامل أي معتد على منشآت النفط، معاملة داعش". ودعا الحاسي، المجلس الرئاسي إلى سرعة التحرك، من أجل "مواجهة تهديدات جدية من قبل قوات حفتر بدعم من دول عربية وأجنبية". وجاء البيان، بعد إعلان، القيادي في حرس المنشآت، العقيد بشير بوضفيرة، عن صدّ هجوم شنته قوات حفتر على ميناء الزويتينة. وحذر كل من المبعوث الأممي مارتن كوبلر، والمبعوث الأميركي، جوناثان ونير، من تعرض المنشآت النفطية للدمار، مطالبين "الفرقاء الليبيين بالحفاظ على مقدرات الشعب الليبي النفطية وسرعة الدخول في تنفيذ بنود الاتفاق السياسي".

علي الترهوني | 11/08/2016 على الساعة 08:36
لعنة النفط...
نقمة النفط قد بدأت للاسف وستكون نتائجها وخيمة علي الليبيين جميعا للاسف بدلا من ان يكون نعمة تعم الجميع...هاهو السيد / الجظران حامي حمي النفط يستعرض عضلاته بعد ان اصبح حليفا لعدو الامس الذي هاجمه و تربص به و رغم لعنات المفتي عليه هاهو اسد الصحراء الجديد السيد الجظران يهدد ويتوعد في سبيل قبض ملايين اخري لصالحه وصالح جماعته ومؤيديه البلهاء بان يقوم بالضرب بيد من حديد ؟؟!!! التاريخ يكتب ياسيد جظران ولن تعيش عمر نوح ولكن التاريخ باق وسيذكر كل حسنة و سيئة ...الوطن ليس فندقا او مصرفا ياسيد ... للاسف نكبة فبراير حققت اهدافها بفضل العملاء المحليين وبدأت بوادر التقسيم ...
Salem | 10/08/2016 على الساعة 17:44
A DIRTY TRICK/ A POLITICAL VACUUM
Well Done!!!- - - - By experts A political Vacuum( No Constitution, No President, No King) . Is the Origin of our problems. The head of the parliament at certain circumstances, can rule for a short period of time, from weeks to months, NOT YEARS. All are responsible from Mr, Mustafa Abdul jalil to Agila Saleh . our enemy knew, that Libyans sooner or later will fight to occupy/ to fill this political vacuum. I Appeal- - The people of wisdom in West, East and South of Libya to do their best to stop, and Avoid Killing and Destructions
زيدان زايد | 09/08/2016 على الساعة 19:41
الرئاسي مخطف
الرئاسي مختطف من قبل الهمينه الغربيه الحاليه علي ليبيا ولاني في عقائد الغرب الماديه القول بأن المال يصنع المحال والرشوه حلال فقد أقترح الغرب علي الرئاسي بأن يرشي حراس الموانئ النفطيه عدة ملايين وهذا ما تم أما حفتر أظنه رجل وطني يجاهد علي عدة جبهات جبهة إعادة فبراير الي جادة صوابها بعدما تسلقها الاخوان وانحرفوا بها وجبهه إعادة السياده للقرار الليبي بعدما جعله الرئاسي القرار مرتهن لأمريكا نظير توفير الدعم والحماية للرئاسي فلا يملك الرئاسي قراره وليس هو من قرر ضرب امريكا لداعش ولا يملك ايقاف القصف علي سرت كما ذكر السراج الذي ايقاف القصف بيد الرئاسي هذا الكلام غير دقبق ولا هو صحيح
آخر الأخبار
إستفتاء
ما التقييم الذي تسنده لـ"السقيفة الليبية" (بوابة ليبيا المستقبل الثقافية)
جيد جدا
جيد
متوسط
دون المتوسط
ضعيف
كود التحقق :
+
إعادة
لمتابعة ليبيا المستقبل