إذا بقيت نخوة لدى الليبيين عليهم الوقوف إلى جانب أخوتهم المظلومين المشاشية الذين شردوا من مساكنهم، وتوبعوا حتى في القرية التي هربوا إليها وضربوا بكل أنواع الأسلحة بما فيها السامة ولم يحرك مع الأسف ساكن لا الذين يدعوا حماية حقوق الإنسان في أوروبا وأمريكا ولا الذين يقولوا أنهم مسلمين في الداخل وفي الخارج ويرددوا دم المسلم على المسلم حرام..هؤلاء المساكين لا يريدوا إلا العودة إلى بيوتهم في المناطق التي هجروا منها قصراً..والأرض لله...

الزنتان ومصراتة هم سبب بلاء المنطقة الغربية الزنتان هم من هرب الغريانى خارج ليبيا الى قطر ومصراتة ههم والزنتان من خرب مطار طرابلس وخزنات النفط ويستعرضون القوة فى الزنتان على اخوتنا المشاشة ايام حرب الصعاليق

اتفق مع الأخ سالم في تعليقه، هولاء الناس بلطجية بكل ما تعني الكلمة!

ما لم ينهيه القذافي من فناء للشعب الليبي المسكين انتم جادين في تكملته بجانب ما انجزه الغرب، معيتيقة وحفيتر !!! لعنة الله عليكم، انتم أشخاص متخلفة وستبقون متخلفين حتي اختفائكم من هذا العالم! انا لا اعرف اين كانت هذه المجموعات المتخلفة ولماذا لم يخرجوا ايام القذافي للشارع ويقتلون بعظهم؟ هذه الصعاليك التي شوهت ولازالت تشوه سمعة المجموعة الطيبة من الليبيين تستطيع الذهاب لفلسطين وخوض المعركة مع العدو الحقيقي! ستكونوا مشكورين أيها الصعاليك من طرف أهالي غزة الذين يعانون من الاحتلال والقتل!!!!

عصابات ارهابية لا تريد استقرار الوطن والمواطن