أهم الأخبار

الشركسي: ستكون لنا جولات أخرى، وسنتحرك قريبا جدا

ليبيا المستقبل | 2017/04/02 على الساعة 13:38

ليبيا المستقبل: قال مصطفى الشركسي قائد "سرايا الدفاع عن بنغازي" أن السرايا "تضم الكتيبتين 12 مشاة و303 مشاة التابعتين لوزارة الدفاع بحكومة الوفاق بالإضافة إلى القوى المساندة من الثوار المدنيين الذين تصدوا لرتل القذافي في 19/03/2011". وأضاف الشركسي، في حوار مع موقع نون بوست، أن قواته "تتلقى الدعم الرئيسي من رجال أعمال من مدينة بنغازي ومن مدن أخرى ليبية، والأغلبية من تجار سوق العرب بمدينة بنغازي، كما تتلقى الدعم من كتائب الثوار من المدن الأخرى التي يسودها الاستقرار والتماسك الاجتماعي بالرجال والذخائر، كما أن هناك من ينتمي لجيش حفتر ويبيعها السلاح مما بقي من تركة القذافي". وأكد الشركسي أن قواته "تحصلت على صواريخ لم تكن عندها في السابق وهي الصواريخ الموجهة المضادة للطائرات والتي تعتبر أفضل من المضادات العادية مثل الـ23 وغيرها رغم أنها تعتبر قديمة"، على حد قوله.

وتعهد الشركسي، في حواره مع نون بوست، بمواصلة العمليات العسكرية، قائلا "ستكون لدينا جولات أخرى إن شاء الله، بعد سيطرتنا على الموانئ، التحقت بنا مجموعات أخرى من شباب الثوار وقواتنا أصبحت أفضل من السابق، لن أستطيع أن أخبرك متى سيكون تحرّكنا أو من أين سنتحرّك، لكن ذلك سيكون قريبًا جدًا". وعن إمكانية الوصول إلى توافق لضمان موقع لـ"القائد العام للقوات المسلحة" التابعة للحكومة المؤقتة في الحياة السياسية في ليبيا، قال الشركسي "هذا الرجل إما أن يودع السّجن أو أن يقع بأيدينا، هذا الرجل عليه أن يرحل لأنه أفسد الحياة السياسية في ليبيا وأفسد فرحتنا بالثورة ومزق النسيج الاجتماعي، ونحن نعتبره مجرم حرب ومسؤولاً عن كل التجاوزات والانتهاكات التي ارتكبها جنوده"، على حد تعبيره. يذكر أن "سرايا الدفاع عن بنغازي" التي يقودها مصطفى الشركسي سيطرت على عدد من موانئ الهلال النفطي لعدة أيام، في بداية شهر مارس، قبل أن تنحسب منها إثر هجوم شنته "القوات المسلحة" التابعة للحكومة المؤقتة.

البنغازي | 04/04/2017 على الساعة 23:27
اللي ينقص ينقص..!
كل ملطم ينقص عدد الشياطين.. استمر يا شركسي في مساعيك ونحن نؤيدك إلى أن يأخذك الله ونتخلص منك.
ولد ليبيا نازح | 03/04/2017 على الساعة 13:51
الظلم شين
إلى كل من يتهم الشركسي أو غيره بالإرهاب بدون دليل أو بينة ، سؤال نفسي اتجاوبوا عليه بكل مصداقية ... ليش الأنانية انتم نايمين في حيشانكم واتقولوا بنغازي أمن وأمان ... بالله عليكم وين الإحساس بالآخرين اللي تشردوا من ديارهم بدون ذنب ؟ بعضهم عنده توجه ديني كأي واحد متدين في هالدنيا ... توا صار التدين جريمة ؟ وبعضهم أناس عاديين وبعضهم فقراء وحالتهم صعبة ؟؟؟ هل تقدروا تضمنوا رجوعهم لبنغازي بدون أي ضرر عليهم ؟ حرام عليكم خليكم صادقين مع أنفسكم يعني انتم من جقكم اتعيشوا معززين مكرمين في ظل المشير وغيركم اللي ما ايحباش وإلا يختلف معاكم في الرأي مش من حقه ايعيش كريم في وطنه ... والله والله الظلم شين وعدوا ان وراكم احساب وكتاب لا يذر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
الوطني | 03/04/2017 على الساعة 07:58
الحذر واجب...
حتي لا نقع في المحظور مرة اخري وندفع ضريبة اخري من دماء شبابنا وجيشنا البطل وتدمير لمقرات الشعب علينا بأخذ الحذر من هؤلاء المجرمين الارهابيين حتي لا يأخذوننا فجأة كما حدث في الشهر الماضي وكادوا ان يتمركزوا في مدننا وقرانا ويسلبوا حرية ومقدرات الشعب ويقوموا بتسليمها الي اسيادهم ويقبضوا هم ثمن بخس ويهربوا الي تركيا ويشتروا القصور مثل الذين قبلهم...
علي الترهوني | 03/04/2017 على الساعة 07:51
المرتزقة...
من مهازل القدر في ليبيا ان يتم اعتماد هاربين وقتلة ولصوص من عسكريين و مدنيين كقوات شرعية تدعمها وزارة دفاع..!!! ويتم دعمها من اموال الشعب المغلوب علي امره ويدعمه مفتي الديار الليبية بفتاويه العجيبة الهالكة التي تحضه علي الاستمرار في القتل وترويع الآمنيين وتدمير مقدرات الشعب ..والغريب ان يقول السيد السراج بأن هذه القوات لا تتبع مجلسه الرئاسي البائس وفي نفس الوقت يجلس قادة هذه العصابات مع وزير الدفاع الذي يفترض ان يكون رئيسه السيد السراج ويدعم السيد وزير الدفاع هذه العصابات وتهبط عليهم المساعدات القطرية في طائرات شحن عملاقة شبه يوميا وقد كان السيد السراج في زيارة الي دولة قطر العظمي من اسبوع ماضي فقط..!!! مهازل مابعدها مهازل ...ولكن أقول ان عشم ليبيا كبير...
LIBYAN BROTHER IN EXILE | 03/04/2017 على الساعة 07:46
مشكلة السيد مصطفى الشركسي انه واقع تحت سيطرة وتأثير شيوخ متطرفين -2-
وينهوا بذلك هذه المعارك المرهقة والمدمرة لمدينتهم٠ وللحق أن اقاربي واصدقائ فى مدينة بنغازي أكدوا لي على التليفون وعن طريق البريد الالكتروني تأييد غالبية سكان مدينة بنغازي للمشير خليفة حفتر وزملاءه ضباط وجنود جيش حركة الكرامة ضد كل المتدينيين المتطرفين الذين أغتالوا طليعة سكان بنغازي ونسفوا مراكز البوليس وفرضوا الحجاب وكانوا ينون منع برامج التليفيزيون الترفيهية واستبدالها ببرامج دينية وغيرها٠ ياسيد مصطفى الشركسي قائد "سرايا الدفاع عن بنغازي" لاداعي لترويع المواطنين وفرض الامور عليهم ودع الامور للافراد انفسهم من تاب واتبع فأجره عند الله ومن ضل واتبع هواه فجزاءه عند الله٠ صحيح منع بيع المحرمات واماكن اللهو والاستهتار بالاخلاق فى الاماكن العامة ودور الحكومة والمدارس والجامعات لكل قانونها وعقابها٠ ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
LIBYAN BROTHER IN EXILE | 03/04/2017 على الساعة 07:45
مشكلة السيد مصطفى الشركسي انه واقع تحت سيطرة وتأثير شيوخ متطرفين -1-
مشكلة السيد مصطفى الشركسي قائد "سرايا الدفاع عن بنغازي" أنه مغالي أو بالاصح متطرف فى تفسيره لتعاليم دين الأسلام وواقع تحت سيطرة وتأثير شيوخ متطرفين لدرجة بعيدة عن ديننا الاسلامي السمح الحنيف دين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالموعظة الحسنة وليس بالاغتيال وقطع الايدي والرؤوس والجلد والرجم بالحجارة حتى الموت وهي احكام اسلامية ولكنها يجب أن تطبق بطرق صحيحة وبعد محاكمات عادلة وليس بشكل صوري مجحف ومتوحش مما شوه صورة دين الاسلام والملمين امام العالم٠ وما اقر به السيد مصطفى الشركسي بأنه ومقاتليه يتلقون الدعم من داخل بنغازي صحيح ويؤكد ما يشاع همسا بن غالبية سكان بنغازي بأن هناك الكثير من العائلات تقدم المأوى والمأكل وحتى المال والسلاح للمندسين من بقايا سرايا الدفاع عن بنغازي مما يطيل من مدة صمودهم ضد قوات جيش الكرامة ويعتبر نوع من اسلوب حرب ألأستنزاف حتى يرهقوهم وربما يتمكنوا من إستعادة السيطرة على مدينة بنغازي٠ وهنا يأتي دورسكان بنغازي المحايدين والذين يعرفون العائلات التى تدعم افراد عصابات "سرايا الدفاع عن بنغازي"؛ وهل سيواصلون صمتهم وسلبيتهم أم يبلغوا قيادة جيش الكرامة عنهم.
أبو سراج | 02/04/2017 على الساعة 14:44
أفّاق
ليس بالمفاجأة أن تكون بعض كتائب الوفاق تدعم هذا الإرهابي المدعو مصطفى الشركسي. أنظروا إلى بنغازي اليوم وهي تعود مزدهرة بعد تحريرها من أنصار الشر(يعة). أبطال الجيش وأبناء بنغازي لن يسمحوا لهذا الأفّاق ومن معه بتدنيس تراب بنغازي العصية.
آخر الأخبار
إستفتاء
ما التقييم الذي تسنده لـ"السقيفة الليبية" (بوابة ليبيا المستقبل الثقافية)
جيد جدا
جيد
متوسط
دون المتوسط
ضعيف
كود التحقق :
+
إعادة
لمتابعة ليبيا المستقبل