من حيث المبدأ هذا قرار صحيح. وهناك حاجة لمثله في منع تصدير أشياء أخرى وتقليص المهمات والتواجد في الخارج على حساب الدولة. فهذا القرار يمكن الليبيين البسطاء الذين يعذبون قبل أن يحصلوا على مرتباتهم فيتمكنوا من شراء شئ يأكله أطفالهم خاصة وأن ما هو في محلات التسوق من مستوردات هو خارج امكانياتهم. ثم هو ، ولو لفترة وجيزة ، يغلق بابا من ابواب بيع ليبيا بكل تفاصيلها من أجل تجميع العملة الاجنبية في الخارج أو إعادة تدويرها في الداخل وربما في رفع قيمة الدينار الليبي ولو بمقدار طفيف. هذا لو طبق القرار وكان في وزارة الاقتصاد (كيفما كانت) من هو قادر على تنفيذ أمر منع التصدير.

والله نحن في حيرة من امرنا اتباعا للقول المأثور,,لو تكلمنا ووووووه ولو سكتنا وووه والواحد الحقيقة مش عارف شنو يقول علي هولاء المجرمين من ابتاء الشعب الليبي مش من شعوب اخري، خلونا الله يهديكم نتكلم بصراحة وبوضوخ وبشفافية مطلقة,وهي ان ألإراد ومكونات الشعب الليبي هي التي سببت في كل هذا الدمار الذي لحق بالاقتصاد الليبين فيا سبجان الله هولاء يهربون الاغنام والمأعز والاخرون يهربون البترول ومجموعة اخري تهرب الخظروات ومجموعات اخري تساند المليشيات الارهابية ومجموعات تسرق المال العام والخاص وحدث ولا حرج وبعدين يقولك حطمونا بهذلونا؟؟؟؟انتم ايها الشعب المنافق الا من رحم ربي منك انتم سبب الكارثة بل الكوارث

هههههههه ههههههههي ههههههههو هو مَش قادر يوقف البترول من التهريب سفن تدخل و تخرج و حمالات تحمل و تطلع و قالي خضروات ... لا حوله ولا قوة الا بالله ... بالله عليك تفنقي علي من ... و الا الخضروات سهل الغلبة عليها و علي اصحابها

من الاسم يبان حجم الزور والبهتان حكومه وفاق وفيها وزارة اقتصاد والاصح هو ان يقال حكومه شقاق وضرر بالأقتصاد فهو الاقرب لواقع الحال الذي عليه الرئاسي فرغم محاولات الاوروبيين اجراء عمليات أنعاش له بدعواتهم للسراج لزياده بلدانهم ومحاولاتهم لتثبيت اركان سلطته في طرابلس فلم اري ولم اسمع حتي في الغرب الليبي علاوه الشرق والجنوب عن أي وفاق تحظي به حكومه الرئاسي إلا اذا كان الوفاق المقصود هو ذاك الذي حدث بين صانعيها الغربيين حيث كان وفاق اوروبي امريكي علي زرع الرئاسي في سدة حكم بليبيا أما الليبيين فيروها حكومه ليس لديها سلطه إلا علي قاعدة أبي سته ومع هذا نسمع في اعلامها وفي الاعلام المآجور علي حد سواء بيما يوحي للسامع انها حكومه باسطه نفوذها علي طول البلاد وعرضها وهو نوع من الدجل الذي بات يمارس علي المواطن منذ جاءت كارثه فبراير