أهم الأخبار

أمريكا وأوروبا يجددان دعمهما للمجلس الرئاسي

ليبيا المستقبل | 2016/12/24 على الساعة 03:41

ليبيا المستقبل: أشادت حكومات فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية بالنجاح الذي حققه المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني في دحر تنظيم «داعش» من سرت، ودانت في نفس الوقت «التهديد باستعمال القوة العسكرية في ليبيا، ومن ضمنها طرابلس»، كما ناشدت جميع الأطراف تسوية الخلافات بينها بواسطة الحوار والمصالحة الوطنية. وأصدرت حكومات هذه الدول بيانًا مشتركًا الجمعة أعربت فيه عن دعمها التام للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني لـ«تصديه للتحديات الأمنية والاقتصادية الماثلة حاليا أمام الشعب الليبي». وشجعت حكومات فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية المجلس الرئاسي على« توفير بيئة آمنة حيث يشعر جميع المواطنين بالطمأنينة والحماية تحت كنف القوات الليبية العاملة تحت الإشراف المدني، التي تشمل الحرس الرئاسي، والتي تكرّس جهودها لخدمة المؤسسات الليبية وحمايتها. ونشجّع المجلس الرئاسي على تكثيف الاستعدادات لبناء هذه القوات ونشرها على وجه السرعة». كما شجعت حكومات هذه الدول المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني «على توطيد تماسكه الداخلي وتجديد عزمه على معالجة المسائل الأمنية والاقتصادية والاجتماعية العديدة الطارئة الماثلة أمام ليبيا في الوقت الراهن»، كما رحبت بـ«تصديق المجلس الرئاسي على ميزانية عام 2017، ونحثّ المؤسسات المالية للدولة الليبية على التعاون التام مع المجلس الرئاسي، من خلال تمكين السلطة التنفيذية الشرعية في البلاد من انتهاج سياسة اقتصادية فعّالة، تلبّي احتياجات السكان الليبيين الأكثر إلحاحا». وجددت دعمها للاتفاق السياسي الليبي بـ«وصفه خريطة طريق انتقالية لإقامة حكومة منتخبة ديموقراطيا في ليبيا، مع التذكير بالقرار 2259 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الذي يقرّ بيان روما الصادر في 13 ديسمبر 2015، ويدعو الدول الأعضاء إلى توفير الدعم لحكومة الوفاق الوطني بوصفها الحكومة الشرعية الوحيدة في ليبيا، ورفضت حكومات هذه الدول الاتصال الرسمي بمؤسسات موازية خارجة عن الاتفاق السياسي الليبي». كما أشادت حكومات فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية بـ«الجهود التي تبذلها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا».

زيدان زايد | 24/12/2016 على الساعة 13:52
ان الآمل الوحيد في الجيش
ان الجيش بات هو الآمل الوحيد الذي سيعجل لليبيين الخلاص من صداع الرئاسي والمجلس الأعري للدوله فقيام الجيش باقتحام طرابلس وطرد كل تشكيل مسلح ليس ولاءه للوطن فاذا انحلت الميليشيات سينحل الرئاسي ومجلس دولته من تلقاء نفسيهما لغياب حاميهم بالداخل وسوف لن يجد الغرب الاستعماري متطوعين جدد لخدمة مصالحه في ليبيا وبالتالي بات التعويل علي الجيش لأنهاء تآمر الغرب الاستعماري علينا ضروره حتميه ففي غياب الجيش تطاول علينا بدعمه لحفنه من الليبيين لتشكيل تكتلات موازيه للبرلمان والحكومه المنبثقه عنه والليبيين احرار بعد ذلك في الابقاء علي الوضع السياسي علي ماهو عليه أو اسقاط البرلمان والحكومه المنبثقه عنه ولكن من المهم ان لا البديل حفنه عملاء للغرب نعم للبدلاء من الوطنيين أنشاءالله حتي كلهم من مدينه ليبيه واحده
عبد الخالق الطبرقي | 24/12/2016 على الساعة 11:09
الإستعمار فى حلته الجديدة
عقب نشره مقالا عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، يعلن فيه أن ليبيا تقع تحت وصاية الدول الأجنبية، أضاف مندوب ليبيا السابق لدى الأمم المتحدة إبراهيم الدباشي اليوم السبت توضيحا يؤكد فيه ويشرح الدافع والمعطيات التي جعلته يجهر بأن ليبيا تحت الوصاية قائلا " عندما يكون مجلس الأمن الدولي بديلا لمجلس النواب في تقرير من يحكم ليبيا، وعندما يكون السفراء الأجانب يتحركون بحرية اكبر من رئيس الدولة المزعوم، وعندما يقابل السفراء من يريدون دون الرجوع لوزارة الخارجية، وعندما تُمارس الضغوط على مسؤولين ومؤسسات لكي يخضعوا لأوامر أشخاص لا سلطة دستورية لهم، وووو، فحتماً لا يوجد اسماً مؤدباً غير الوصاية اما اذا تجاوزنا الأدب فهو استعمار مقنع" >>>>>> منقول عن الدباشي
القابسى | 24/12/2016 على الساعة 10:58
الإسطوانة المجروحة
سمعنا مراراً وتكراراُ عن هذا الدعم والتجديد وهذا ليس بغريب , لإنكم تدعمون حكومة من صنعكم ( حكومة وصايا ) لا تلقى دعماً من الشعب .. للغرب نقول مسرحيتكم أصبحت مبتذلة ومخططكم لتدمير جيوش العرب وإستنزاف خيراتها أصبحت واضحة .. وفى آخر المطاف هذا يصب فى صالح إسرائيل المحمية من داعشكم الموجه والمدعومة من طرفكم حسب مخطط طويل ورهيب للمنطقة برمتها ... لن تفلحوا .. فجيشنا الوطني على الأرض وفي أحسن حال وبإذن الله ليبيا ستنهض وتمر عبر هذه المؤىمرة الدنيئة واللعبة القذرة ..
زيدان زايد | 24/12/2016 على الساعة 08:43
مالم تجد طريق للنشر هنا
أن الاشاده بالجيش الوطني بغض النظر عن القائد القائم عليه مالم تجد طريقها للنشر هنا فستجده في غيرها ولكن ولأنه ربطتني سنوات الأغتراب بصوت الليبيين في المهجر آلا وهي صحيفة ليبيا المستقبل وكل تعليقاتي علي الشأن الليبي من باب الواجب الوطني تجاه ليبيا ليس إلا ولا أعلق علي أي خبر إلا في ليبيا المستقبل التي عهدتها ذات اتجاه وطني صرف فاذا سيادة ليبيا همنا جميعاً معني ذلك فيه رابط مشترك بيننا فيجب ان يكون ليبيا هي الخط الأحمر الوحيد ولا خط أحمر غيرها صحيح بعض التعليقات الحماس فيها مبالغ فيه والنقد فيها احياناً يكون من العيار الثقيل لكن عذري الوطن فهل أحد أكبر من الوطن بحيث يصغر الوطن امام حضرة جنابه هذا الكبير فكل من لا يدركه ولا يريد ان يدرك كبر الوطن واهميه الاشاده به وبجيشه فسيآتي يوم ويدرك بعد فوات الآوان أنه قد نسي او تناسي واجب وطني كبير حيث كان يُدرس علينا في الابتدائي حب الوطن من الأيمان
ابومحمد (ليبى فى المهجر) | 24/12/2016 على الساعة 07:15
تحب تفهم ادووخ
نتمنى مثلما أشادت هذه الحكومات الغربية بالنجاح الذى حققه المجلس الرئاسى لحكومة الوفاق فى دحر داعش ان يساعده فى بناء كيان دولة القانون. فليبيا الآن اصبحت مثل غابة الوحوش "خطف/ مسماواة/ قتل" فى ظل غياب القانون ناهيك عن نقص الدواء, السيولة, انقطاع الكهرباء ..... إلخ. هذه الدول هى من ساعدت فى خلق هذا المجلس وحكومته. فيجب ان تقدم العون للتغلب على جميع الاخفاقات والصعاب لبناء ليبيا الجديدة لا ان يلعب هذا المجلس وحكومته دور الشرطى الشخصى والحارس الأمين لمصالح أمريكا ودول الغرب.
آخر الأخبار
إستفتاء
ما التقييم الذي تسنده لـ"السقيفة الليبية" (بوابة ليبيا المستقبل الثقافية)
جيد جدا
جيد
متوسط
دون المتوسط
ضعيف
كود التحقق :
+
إعادة
لمتابعة ليبيا المستقبل