دعت المنظمات والجمعيات الموقعة أدناه حكومة الوحدة الوطنية، إلى إلغاء قرارها الخطير بشأن الإعلام المرئي والمسموع، وذلك بسبب مخاطره الجسيمة على تنوع وتعددية المشهد الإعلامي في ليبيا، فضلا عن تهديده لنزاهة أي عملية انتخابية قادمة.
شدد المجلس الرئاسي، على ضرورة الكشف عن ملابسات مقتل عدد من المهاجرين غير الشرعيين في مدينة صبراتة، ومعرفة أسماء المتورطين في هذه الجريمة البشعة في أسرع وقت ممكن، وإحالة الجُناة للجهات المختصة.
أُجهضت سيدة ليبية من نازحي تاورغاء، في العاصمة طرابلس جراء تصرفات عنصرية من قبل عناصر جهاز الهجرة غير النظامية الذين اعتقلوها بسبب لونها ووضعوها في الصندوق الخلفي بسيارتهم والتجول بها لمدة 5 ساعات في شوارع المدينة ما تسبب لها في حالة نزيف وأجهضت طفلها
أدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عملية حادثة صبراتة، التي راح ضحيتها 15 مهاجرا غير نظامي، وجدت جثثهم على شواطئ المدينة.
أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية، عبد المنعم العربي، فتح تحقيق في حادثة مقتل المهاجرين في مدينة صبراتة، مؤكدا ضبط مديرية الأمن في المدينة لخمسة أشخاص يحملون الجنسية الإثيوبية يعتقد أن لديهم معلومات عن ملابسات الحادثة.
انتشلت جمعية الهلال الأحمر الليبي فرع صبراتة 15 جثة لمهاجرين غير نظاميين أغلبها متفحمة مساء الجمعة قبالة سواحل المدينة.
شاركت وزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية وفاء أبو بكر الكيلاني، في الاحتفالية التي أقامتها دار المسنين بطرابلس بمناسبة اليوم العالمي للمسنين والذي صادف الأول من أكتوبر، الذي أقرّته الجمعية العامة للأمم المتحدة.
قالت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين أنه "في إطار ما تقوم به من أعمال وعلى مدار أسبوعين، وبناء على البلاغ الوارد من النيابة الجزئية بسرت بوجود مقبرة بمدرسة ابن خلدون بالجيزة البحرية بسرت، قامت الفرق الميدانية من إدارة البحث عن الرفات باستخراج عدد (42) حالة مجهولة الهوية".
جهات إنفاذ القانون والميليشيات مسؤولة عن مقتل مئات المدنيين في ليبيا، حيث كشف تقرير صدر مؤخراَ من المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب (OMCT) عن مقتل ما لا يقل عن 581 مدنياً، 83 منهم مهاجرين أو لاجئين من جنسيات مختلفة في الفترة بين يناير 2020 إلى مارس 2022.
رصدت المنظمة في الثالث من سبتمبر إصابة خمسة (5) مدنيين بجروح متفاوتة جراء الرصاص والقذائف في منطقة ورشفانة جنوب غرب طرابلس إثر الاشتباكات المسلحة التي دارت بين السرية الثالثة مشاه التابعة لرئاسة الأركان العامة بحكومة الوحدة الوطنية، والكتيبة 55 مشاة الموالية لفتحي باشاغا.