لا يلحظ قراء السقيفة الليبية الفقرة التي وضعها مسؤول الصفحة بين قوسين (ترجمة/ هشام مطر) لقصة محمد الأصفر: "فواق بنكهة النعناع"
يطل الكاتب الروائي والقاص محمد الأصفر على قراءه والمشهد الثقافي بأصدارين جديدين أحدهما "ركلة جزاء "الرواية التي تم الأحتفاء بها وتوقيعها مؤخرا بتونس، و"البطل يموت من أول لقطة "مجموعة قصصية جديدة
بمناسبة صدور رواية الكاتب والروائي الاديب الليبي محمد الأصفر (ركلة جزاء) عن دار زينب للنشر والتوزيع استضاف بيت الرواية بتونس ضمن فعاليات توقيعات راعي النجوم والتي تبرمج في تقليد لها اسبوعي روائيا عربيا لتوقيع روايته حيث تبدأ الرواية من لحظة تحطيم نادي الأهلي سنة 2000
صدر للروائي الليبي محمد الأصفر رواية جديدة بعنوان "ركلة جزاء" عن دار زينب للنشرـ تونس. 2022، وتدور أحداث الرواية في مدينة بنغازي قبل وبعد العام 2011
الكاتب محمد الأصفر، يعود للقصة القصيرة من خلال مجموعته القصصية (البطل يموت من أول لقطة)، والتي أعلن عبر حسابه الشخصي على الفيسبوك، صدورها عن دار الكتاب، بتونس. في 192 صفحة، وهي تضم مجموعة من النصوص القصصية والسردية
عن دار زينب للنشر والتوزيع، تونس، صدرت رواية (ركلة جزاء) للقاص والروائي الليبي محمد الأصفر. لتضاف إلى رصيد الأصفر الروائي، والرواية الليبية
تصدر خلال أيام عن «دار زينب للنشر» بتونس رواية «ركلة جزاء»، للكاتب محمد الأصفر، التي تقع في 286 صفحة، والغلاف والإخراج للمصممة أسماء بن حميدة. وقال الأصفر لـ«بوابة الوسط»، السبت: «كتبتُ الرواية في العامين 2016و2017، وغيرتُ عنوانها عدة مرات...
الروائي محمد الأصفر من مواليد (1960م)، كاتب ليبي من حي المحيشي الشعبي بمدينة بنغازي، عمل معلم ابتدائي وإعدادي، ولعب كرة القدم في نادي السواعد، ثم تاجر شنطة.. حيث طاف عدة دول عربية وأوروبية وآسيوية، ولم يكن الهدف من التجارة الربح المادي، بل إشباع هواية السفر ورؤية العالم والتفاعل معه
نعيش في عالم بالغ التعقيد والقسوة. عالم تتقاطع فيه المصالح وتمتزج فيه الهويات وتتداخل فيه الصراعات. عالم لم نصنعه ولم نفهمه. ليبيا لا تعيش على كوكب معزول وإنما هي جزء من نظام دولي له مؤسّساته وطموحاته وصراعاته وتناقضاته، وهي أيضًا جزء من منظومة إقليمية تتأثر بها... وسؤالي هل يمكننا حقًا فهم الصراع في ليبيا بمفردات غارقة في المحلية؟