أعلنت وزارة التربية والتعليم في حكومة الوحدة الوطنية، اختتام الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الثاني لسنوات النقل بمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي.
عُقد ظهر اليوم الأحد، الموافق (28 مايو 2023)م، الملتقى الشبابي الأول لتمكين شباب المجالس المحلية بالبلديات، برعاية فرع وزارة الشباب طرابلس الكبرى بالقبة الفلكية طرابلس.
نظمت جمعية بيوت الشباب الليبية مسابقة المؤذن والخطيب الصغير للعام التاسع عشر على التوالي، وذلك في بيت شباب هون. وتهدف المسابقة إلى تعزيز المهارات الدينية لدى الأطفال والشباب، وتشجيعهم على الاهتمام بالأمور الدينية والثقافية. وستتضمن المسابقة فحص معرفة المشاركين بأحكام التجويد والخطابة، إضافة إلى تقديم خطبة قصيرة من قِبَل كل مشارك. يُذكر أن هذه المسابقة تحظى بإقبال كبير من جانب الأطفال والشباب، ح ...
قالت صحيفة "العربي الجديد" إن قطاع التعليم في ليبيا مازال يواجه أزمات كثيرة تقف في طريق حسن سيره، وتضع عراقيل أمام أهدافه،حيث ترتبط بعض الأزمات بالطلاب والمؤسسات التعليمية،
تعتزم إدارة مركز وهبي البوري الثقافي، بالتعاون مع المجلس الأعلى للشباب الليبي، إقامة "ليالي الشباب الثقافية". وقال المركز، على حسابه بشبكة فيسبوك، أن فعاليات هذا تستمر لمدة أسبوع بعد عيد الفطر المبارك.
كالعادة في كل عام، يجد شبان وأسر في ليبيا فرصة للعمل في شهر رمضان، خصوصاً من يعانون من البطالة، أو من سوء أوضاعهم المعيشية بسبب تدني مداخيلهم الشهرية.
دعت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية، المواطنين الليبيين والمقيمين بعدم التعامل مع الرسائل مجهولة المصدر أو الروابط الكترونية المجهولة والتي تطلب بياناتهم الشخصية للحفاظ على أمنهم وسلامتهم من ضعاف النفوس.
دعا الممثل الخاص للأمين العام رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبدالله باتيلي، الشباب في ليبيا إلى تنسيق جهود الدعوة للانتخابات، والعمل على ضمان إدراج قضاياهم في العملية السياسية.
أقيمت يوم الاحد الموافق 19-3-2023م بمسرح كلية التربيه العجيلات - جامعة الزاوية ندوة علمية بعنوان "قضايا الشباب في المجتمع الليبي المعاصر" أشرف عليها قسم علم الاجتماع بالكلية، حيث عرضت العديد من المشاركات المحلية من داخل وخارج جامعة الزاوية وأيضا مشاركات دولية من جمهورية مصر العربية، والأوراق البحثية التي تم عرضها هى
لم تكن هذه السيارة شيئاً عادياً في ليبيا، فقد كانت حلماً للكثير من الشباب في التسعينيات وبداية الألفية الثانية، حتى أن ممتلكيها يقومون بتلميعها كل يوم، مع الأغاني المختلفة التي لا تفارقها.