جددت ذكرى مقتل الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي الجدل حول مكان مدفنه "السري"، وأعادت الحديث عن كواليس ما دار في تلك الليلة التي قضى فيها أيضاً نجله المعتصم بالله، وذلك عندما سقطت مدينة سرت (وسط) في قبضة "ثوار فبراير" إثر معركة دامية بمسقط رأسه في العشرين من أكتوبر
استأنفت أرملة القذافي، صفية فركاش، أوت الفارط، القضية المتعلقة بأموال محتفظ بها في بنك فاليتا، حيث أمر قاض في يونيو الماضي بإعادتها إلى الدولة الليبية.
أمرت محكمة مالطية بإعادة أكثر من 96 مليون يورو إلى الدولة الليبية كان يحتجزها نجل القذافي المعتصم القذافي داخل "بنك أوف فاليتا".
أعادت عملية إطلاق سراح الساعدي، نجل الرئيس الراحل معمر القذافي، وقيادات من النظام السابق، الحديث مجدداً عن ضرورة فتح تحقيق في قتل الرئيس السابق ودفن جثمانه، ونجله المعتصم بالله في مكان سري
أطلق سراح الساعدي القذافي، أحد أبناء معمر القذافي ولاعب كرة القدم السابق، بعد سبع سنوات من سجنه في طرابلس، فمن بقي من عائلة القذافي بعد أكثر من عشر سنوات
أقرت الحكومة المؤقتة رفع الحراسة المفروضة على الأشخاص الواردة أسماؤهم بالقانون رقم 36 لسنة 2012 الصادر عن المجلس الوطني الانتقالي، وذلك بشأن إدارة وممتلكات بعض الأشخاص إضافة إلى أموال وممتلكات أزواجهم وأبنائهم. وأكدت الحكومة، في قرارها رقم 226 لسنة 2017، أن حكم القرار سيسري على كل من ينطبق عليه القانون رقم 6 لسنة 2015 بشأن العفو العام وعلى الأموال والممتلكات ...
كشف مصرف فاليتا المالطي أن لديه حسابات تعود للمعتصم نجل معمر القذافي تقدر بأكثر من 90 مليون يورو. وأوضحت بيانات قدمها مصرف فاليتا للمحكمة بناء على دعوى قضائية رفعها النائب العام الليبي طالب فيها باستعادة أموال سرقت من الدولة أثناء حكم القذافي، أن نجل القذافي كان لديه العديد من حسابات التوفير بالبطاقات الائتمانية في المصرف المالطي.