في هذا اللقاء نتوقف في حوار قصير، مع الباحث الليبي خالد علي إبراهيم، الطالب بجامعة نزوى، بسلطنة عمان، والذي صدر له قبل أيام كتابه المعنون (الخطاب الساخر في أدب الصادق النيهوم) عن دار تيرا للطباعة والنشر والتوزيع، طرابلس.
كتبتُ الرواية كي أنقذ ميلاد من غُربته، فعلى الرغم من كثرة الأمثال الشعبيّة في ليبيا لا نجد إلّا مثلاً واحداً يتيماً يرسم صورة الرجل الضد: "عيلة وخالها ميلاد"، وما عدا ذلك فإنّ الموروث اللساني في البلاد لا يحتفي في أمثلتها إلاّ بالرجل المثالي، فتارة هو الذي مات في المعارك التاريخية كالهاني وتشاد....
بدأت قصته مع فن النحت عندما أراد أن يحاكي بها ذاته منذ نعومة أظافره لأكثر من عشرين عاماً، وتخصص في تراث وآثار ليبيا وكانت أولى لوحاته قوس التراجان في مدينة لبدة. المنحوتة التي خرجت من تحت أصابعه ليستنطق بها فنه التاريخ من خلال تأثره بالمعمار..
تمرّر وجدان الماجد بدقّة وهدوء ريشتها على أحد جدران شوارع بغداد. فقد نجحت الفنانة العراقية في كسر الكثير من القيود في مدينة تخنقها الأبنية الاسمنتية العالية، عن طريق ببثّ الحياة في شوارعها عبر لوحات لأيقونات عراقية وعالمية بارزة مثل زها حديد وجواد سليم والأم تيريزا.
ختم القرآن الكريم في شهر رمضان المبارك هي عادة دينية دارجة في جميع الدول الإسلامية بالنسبة للأفراد أو الجماعات في المساجد، أما ختم الأحاديث النبوية فهي عادة نادرة دأب علماء الزيتونة في تونس عليها منذ سنين،
نزار الحراري تجربة امتلكت خصوصيتها وفرادتها مبكرا، وها هو ذا يبرهن على أنه ابن أصيل لبيئته بكل تعقيداتها وتاريخها الملتبس بالضباب، فهو القارئ النهم الذي درس علوم الطب ومارس العمل الصحفي يُعلن عن ولادته الحقيقية والناضجة في مسلسل (السيرة العامرية)
يطل الكاتب الروائي والقاص محمد الأصفر على قراءه والمشهد الثقافي بأصدارين جديدين أحدهما "ركلة جزاء "الرواية التي تم الأحتفاء بها وتوقيعها مؤخرا بتونس، و"البطل يموت من أول لقطة "مجموعة قصصية جديدة
دعت الإدارة العامة للمطبوعات والمصنفات الفنية، الأربعاء، إلى "عدم تداول ونشر كل ما يتعلق بالمصحف الشريف الذي تم طباعته والصادر عن دار السلام للنشر بالقاهرة" وإلى "منع دخوله عبر المنافذ الليبية".
تقام مساء اليوم المحاضرة الثانية من صالون برنيق الثقافي، والمعنونة (الخطاب الديني– اجترار الاحتلال)، للأستاذ خالد عبدالله المجبري، والذي تنظمه مؤسسة برنيق للصحافة والإعلام، لشهر رمضان المبارك 1443 هـ – 2022م،
لا تختلف طقوس وعادات شهر رمضان في مدينة هون، الواقعة في وسط ليبيا في منطقة واحات الجفرة، حيث تعتبر واحدة من أهم واحاتها التي تقع في غرب مدينة ودّان على بعد 40كم،