في مثل هذا اليوم من العام (2018) توفى الروائي السوري حنا مينه، عن عمر ناهز 94 عاماً، قضاها في الكتابة والتـأليف الروائي، وأصبح واحداً من أشهر الروائيين السوريين والعرب. اللهم اغفر له وارحمه.
ولد الفنان التشكيلي الليبي علي عمر ارميص، في العام 1945م بمدينة طرابلس، حيث درس بها مراحل التعليم الأولى، ليكمل دراسته في جامعة بليموث للمعمار والتصميم في جنوب- غرب إنكلترا
ليبيا تفقد أحد علمائها، واضع مواقيت الصلاة بالحسابات الفلكية، عالم الفلك: الأستاذ الدكتور حسن مفتاح الورفلي في ذمة الله.
هو صاحب الريشة الجريئة وفن المواقف الصادقة حسن دهيمش، والذي أضاء بلوحاته الساخرة وريشته الناقدة واقع بلاده الذي رأى فيه لوحةً كبيرةً من خطوط تراجيدية مليئة بالألم، في بيئة لا يظهر فيها سوى اللون الواحد
الساطور كانسان في نعومةِ الطفولة، ولهذا كان حاداً قاطعاً ضد كل ما يمس هذا الانسان، وكطفلٍ مُشاكس خرج من البلاد، وعاش في المنفى كي يبقى بريئاً وشفافاً وحقيقيا
هو أحدُ النُجباء الذين يفخر بهم كلُّ ليبي غيور على بلده، ويبتهج بتألقهم في سموات الإبداع محلياً وخارجياً. التقيته لأول مرة ذات ليلة صيفية في منتصف تسعينيات القرن الماضي أثناء سهرة عرس عائلي
عبد الفتاح الوسيع.. ما إن يُذكر هذا الاسم حتى تمتلئ روحك باعتزازٍ خاص أنك تعرف قامة بهذا الحجم، شخصية متكاملة اجتمعت فيها الحنكة والذكاء والمهارة والمهنية والموهبة في مجالٍ واحد هو الإعلام، حتى أصبحنا ننعت زمنه بالزمن الذهبي للإعلام،
انتقل الى رحمة الله، الإعلامي والمذيع والممثل الليبي، الأستاذ القدير/ عبد الفتاح الوسيع، عن عمر يناهز 83 سنة، أثر اصابته بسكته قلبيه مفاجئة
يتزامن هذا اليوم الموافق 11 أغسطس مع حلول الذكرى الـ25 لرحيل الأديبة والإذاعية “خديجة محمد الجهمي” التي وافتها المنية عام 1996م من القرن المنصرم عن عمر ناهز75 عامًا بعد تجربة ثرية كُللت بالنضال والكفاح والنجاح على عدة أصعد المهنية والإجتماعية والإعلامية والثقافية
تُوفي فجر الثلاثاء الفنان الليبي، عيسى عبدالحفيظ، عن عمر ناهز 82 عاما، جراء مضاعفات إصابته بفيروس كورونا «كوفيد 19». وقال أحد أفراد عائلة عبدالحفيظ في اتصال مع «بوابة الوسط»: «إنّ الفقيد تُوفي بمنزله الساعة الثانية صباح الثلاثاء، بعد إصابته بفيروس كورونا».