يستأنف الأستاذ الكاتب والناقد يونس الفنادي رحلته في عوالم الأدب والنقد والذأئقة الفنية باصدار جديد يضاف لموسعته الأبداعية والذي سيرى النور قريبا ضمن إصدارات دار السراج للنشر والتوزيع حمل عنوان (في رحاب القصيد)
تمتلك حضورا قويا واثقا، تأسرها الأساطير وما حولها، ترابط مدينتها العتيقة بشواهدها العمرانية، تستقريء عوالمها جيدا، وليبياها التي ترجو أن ترسو لسلام دائم. 7 مؤلفات وفي قبضتها بعض شعر وقصص تناكف بها يومها وما يتساقط من العمر.
هكذا طلت الروائية الصحافية نهلة العربي المقيمة منذ سنوات في قاهرة المعز، بروايتها الثانية التي حملت (أثر الغائيين)، وبمشاعر متناقضة بدأت العربي بقرار صارم في البدء بالكتابة، معتمدة على سرد أحداث من ذاكرتها التي لم تعد تعمل جيدا حيث تقول: "أعتقد بأنني كنت أكتب الرواية وبداخلي مشاعر متناقضة، سعيدة لأنني وأخيراً سأكتب عملا روائيا جديدا...
ورش فنية وندوات علمية وزيارات ميدانية يلحقها معرض فني كانت سلسلة متكاملة في الملتقى الفني الأكاديمي الثالث للفنون التشكيلية الذي احتضنته جربة بتونس، ونظم بالتعاون بين كلية الفنون جامعة صبراته، والمعهد العالي للفنون جامعة قابس والذي شهد حضورا متنوعا من تشكيلين لدول عربية وأجنبية تعزيزا لقيمة الفنون وتطويرها ضمن رؤية فنية حديثة.
صدر عن شركة الأسيل للطباعة والإعلان طرابلس رواية للكاتبة كوثر بادي، حملت عنوان "سيد الخذلان". قام بتصميم الغلاف التشكيلي محمد بن لأمين. تدور أحداثها، كما جاء على لسان الكاتبة: "الرواية تاريخية تدور احداثها في زمن الاحتلال الاسباني لطرابلس....
يراهن على نفسه ومشروعه الأدبي، يكتب كثيرا، ينشر وتحظى كتاباته بالنشر في صحف ومواقع خارجية يكتب كثيرا ويحتفظ بما كتب لنفسه. نصوصا طويلة ترهقه تستنزفه فيخرجها من ملعب رأسه علها الكلمات تهدأ فيعود طفلا بلا ذكريات وتجارب
نشرت الفنانة التشكيلية والمصورة الفوتوغرافية أماني عبد الدائم عن تصميم لغلاف رواية جديدة أفصحت إنها للروائي محمد التليسي، ويعد هذا العمل الثاني الذي يجمعها
تقودها شعريتها فتلمس شغاف الروح، تنساب نصوصها شوقا ولهفة وحرقة غياب، تلامس حروفها فتتحول لسحب من المارينج شهقتها الأولى في عالم الشعر. الشاعرة نجاح بن علي، والحديث عن الشعر وأولى اصداراتها
تظل العلاقة الوثيقة بين الكاتب والكتاب مبنية على المعرفة والشغف والتأمل وفك شفرات الحياة وحكمتها .يستظل الكاتب بالكتاب فيمنحه السلام فيلجأ لعزلة من الجمال والطمأنينة
ذاع صيت حملة "أنامل ناطقة"،"وأسمك بخطي“، عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي أطلقها الإعلامي التونسي والخطاط "عمر صولة، في محاولة منه لإحياء الخط العربي بكل خصوصيته وهويته.