تحت عنوان (أساطير وحكايات من قلب الصحراء) صدر للقائد الكشفي والمدرب عدنان عون الله. بتقديم للأديب والباحث في التراث ضو ربيع الحامدي
بعد تتويجه بالجائزة العالمية للرواية العربية بروايته "خبز على طاولة الخال ميلاد"، لفت الكاتب الليبي الشاب محمد النعاس الأنظار إلى طريقة نجاحه في حصد أهم جائزة أدبية عربية رغم أن عمله هذا هو الأول له، ومثل لقاؤه مع ثلة من الأدباء والإعلاميين في تونس أخيرا فرصة لكشف خفايا هذه الرواية وعوالمها ورؤى كاتبها لفعل الكتابة عموما
سواني الجبيلة التحتية تمتد جذلةٌ كسجاد فارسي، سحائبها تعزف الحان الخريف، تحتها تجمعت طيور السليوة مترنمة، لا تبالي بالخريف، حلّقت فهبطت فحطت ببهجة فتعطرت ترقب لحظة من سجاياها إلفةٌ حراء.. أثواب شجرة برتقالٍ نزهيةٍ بهيةٍ تأويها، غنت تتلوا مواجدها....
عن دار "فواصل للنشر والتوزيع" السورية، صدرت أخيراً رواية "عصر الرصاص" للكاتب والصحافي الفرنسي هنري فالك. وهي من ترجمة الشاعر اللبناني بهاء إيعالي. وجاء في كلمة الناشر
تستضيف المكتبة المغاربية، بن عروس، تونس، الناقدة والروائية الليبية د.فاطمة الحاجي، في لقاء أدبي لتقديم روايتها الجديدة (رحيل آريس).
تنحو رواية "خبز على طاولة الخال ميلاد" منحى فنيا عالما عارفا، لعرض مضمون يمكن أن يكون عاديا في تشابكه وتشاركه. ولا أظن أن الموضوع مهما تفرد واختلف – على أن موضوع الرواية ليس متفردا- يُمكن أن يضمن سلامة القراءة، وإنما هو القص ووسائطه وغرائبه، وهو الأمر الذي حاول الكاتب محمد النعاس التوفق فيه إلى حد ما.
هذه قصةٌ قصيرةٌ انتخبناها للنشر للأديب القاص الأستاذ المرحوم عبد الحفيظ الزياني من مجموعتة القصصية المسماة (حكايات حزينة : ربيب الصحراء يتذكر). وفي هذه القصة، كما في نظيراتها الأخريات تتجلّى قدرة القاص على البناء القصصي بطريقة تشدّ الانتباه...
قال الكاتب الليبي محمد النعاس الفائز بجائزة ىالبوكر 2022 عن روايته "خبز على طاولة الخال ميلاد"، هي رحلة بحث عن الذات، وتحديدا عن الذات الليبية داخل المجتمع. وبيّن أن رحلة البطل "ميلاد" هي رحلة صراع بين الإنسان الفردي والإنسان الجمعي أي بين ذاته والمجتمع.
غلاف غني بالألوان لرجل يرتدي قميص كله ورود ويمسك في يديه رغيف خبز.. ومن الخلف تطالعنا كلمات مباغتة عن القرية والخال ميلاد الذي عكس دوره في المنزل مع زوجته ولم يهتم حتى همس له ابن عمه في أذنه بالقيل والقال، فماذا سيفعل في مجتمعه الصغير هذا؟
أقيمت مساء أمس باستضافة من جهاز إدارة المدينة القديمة، الندوة الثقافية التي نظمتها الجمعية الليبية للآداب والفنون حول رواية (الشاطئ الرابع)، للروائية الإنجليزية فرجينيا بايلي. برعاية من مكتبة الفرجاني