صدر منتصف هذا الشهر الكتاب الاكاديمي الثاني باللغة الانجليزية للدكتور سالم ابوظهير عن تاثيرات الحرب الاهلية الليبية على التعليم العالي الليبي من منظور استخدام التقنية والتدويل. بحسب المؤلف فهذا الكتاب الاكاديمي الثاني له والموجه للطلبة الجامعيين والباحثين بشكل عام ولطلبة الدراسات العليا مرحلتي الماجستير والدكتوراة في مجال العلوم الانسانية بش ...
(الزعيم) هو عنوان باكورة الإنتاج الأدبي للدكتور سالم أبوظهير، والمتمثل في مجموعة قصصية، في نشر إلكتروني على منصة الأمازون. جاء هذا في منشور للدكتور أبوظهير، على حسابه الشخصي على الفيسبوك
أعلن الكاتب الليبي سالم ميلود أبوظهير قرب صدور كتابه الورقي الثاني باللغة الأنجليزية، تحت عنوان: Technology, Globalization, and Internationalization of Higher Education - A case study in Libya. وقال أبوظهير أن هذا الكتاب من الصنف الأكاديمي ويتناول مواضيع التقنية والعولمة وتدويل التعليم العالي من ...
"تدوينات على جدار فبراير" عنوان الكتاب الإلكتروني الجديد الذي صدر مؤخراً للدكتور "سالم أبوظهير" على منصة كيندل للنشر الإلكتروني، بموقع أمازون. عدد صفحات الكتاب (276) صفحة، وعلى الغلاف لوحة تشكيلية بريشة الفنان الراحل رضوان أبوشويشة...
مباشرة ولوقته المحدد بدقة كان حصيلة اللقاء سلة من الأسئلة المهمة، والاجابات الأكثر أهمية، حول احداث مانشستر الأخيرة، وكيف تعاملت أجهزة الامن البريطانية مع الحادث، وتاثير وتداعيات هذا الحادث المؤلم بشكل عام على الليبيين والعرب والمسلمين ، كما تضمن الحوار بعض النقاط المهمة الأخرى ذات العلاقة والجديرة بالمتابعة والاهتمام فلنتابع نص الحوار.
في يوم السوق، كان جحا يتجول مزهواً (بمعرقته) كبوسه الليبية المدورة الجميلة، التي لم يكف عن تحسسها وتعديلها، مرة يعنقرها حتى تكاد تغطى ربع وجهه، ومرة يجذبها للخلف حتى تظهر مقدمة صلعته كاملة، أوينزعها عن راسه الصغير وينفضها بحنو، ثم يعيدها اليه ويجذبها من اطرافها بقوة للأسفل حتى تؤلمه أذناه الكبيرتان المعقوفتان من اعلاهما بشكل هندسي جميل لم ينتبه له، وقد ينز ...
رنت في أذنه صافرة الدوكالي الواقف تماماً تحت الجسر الحديدي المقابل لعمارات حي الاكواخ، ولا يعرف حتى الان كيف سمع صافرته قبل أن يراه، لكنه بعد ان قطع التقاطع بسرعة وهو قادما من طريق معمل البيبسي متوجها للفلاح سمعها، وظهر الدوكالى امامه بشكل مفاجئ حتى كاد أن يدهسه، وكأنه سقط من سقف الجسر ليشير اليه بعصبية
حتى وهو على مشارف الخمسين، وغادر وطنه منذ سنوات، لا ينسى كلما كان مسافراً من مدينة الى مدينة أخرى، بعض ما حصل معه أيام زمان، فتتداعى أمامه تلك المشاهد الخاطفة والمواقف العابرة فتنسيه تعب كل رحلة، ولا يحس بالملل من طول مسافاتها.
هو بطل ليبي بلا منازع في لعبته الذي يفضلها ويبدع فيها، القوة البدنية، بطل ليبيا على مدى عشر سنوات متتالية، وبطل العرب لثلاثة سنوات، وبطل أفريقيا لمدة سنتين، عشق اللعبة وأتقنها وأخلص لها فمنحته الذهب والفضة والبرونز منحها بكل حب لليبيا التي يحبها ويشارك في كل المباريات حاملاً اسمها.
بعد منتصف الثمانينات بقليل استلمت أول وظيفة لي في سوق الشغل، كمشغل بدالة في فندق الواحات الذي يتوسط شارع عمر المختار في طرابلس، وكان الواحات في تلك الفترة واحداً من أهم الفنادق في البلاد بأدواره الستة عشر وواجهته الزجاجية الجميلة العالية. وبسبب ظروف دراستي الجامعية كنت أداوم بالوردية المسائية من الساعة الرابعة إلى ما قبل منتصف الليل، أو بالوردية الليلية ...