قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الخميس، إن 100 مليون شخص في جميع أنحاء العالم أجبروا على الفرار من ديارهم، وهو مستوى غير مسبوق على الإطلاق.
أظهرت إحصائيات مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء المسجلين في ليبيا إلى نهاية شهر مايو الماضي
بعد حصارٍ دام ثلاث سنوات، وجدت فيه عائشة* وعائلتها أنفسهم في وسط قتالٍ محتدم لا ناقة لهم فيه ولا جمل، إذ تعرض منزل العائلة، في إحدى المدن الليبية، لقصفٍ أودى بحياة ثلاثة من أبنائها، طفل وابنتان، فيما كافحت عائشة وز
في مخيمات ووحدات سكنية مستأجرة بأنحاء ليبيا يعيش غالبية سكان تاورغاء مهجّرين، بعيداً عن ديارهم التي يبحثون عن أي سبل للعودة إليها، رغم تعاقب الحكومات، وتعثر الحلول.
أفادت الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات، الأربعاء، أنها سلمت 203 عائلة نازحة من تاورغاء مساعدات تمثلت في مشمع أغطية الأسقف بمقاس 50*4، مقدمة من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، اليوم الثلاثاء، أن عدد المهجرين الليبيين من مدنهم وقراهم قد بلغ أكثر من 168 ألف مهجر، وذلك في الفترة
بحث نائب رئيس المجلس الرئاسي عبدالله اللافي، الاثنين، ملف المحتجزين والمفقودين والجثامين مجهولة الهوية وإغاثة النازحين، مع رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر لدى ليبيا جون نيكولا مارتي.
دعا رئيس المجلس المحلي تاورغاء، عبدالرحمن الشكشاك، أمس السبت، كافة المتدخلين إلى تقديم الخدمات الضرورية التي من شأنها دعم الاستقرار وعودة أهالي تاورغاء إلى مدينتهم،
طلب مكتب النائب العام من السلطة المحلية تاورغاء إخلاء مخيم الدعوة الإسلامية خلال أسبوعين وفق إخطار سيتم توزيعه على المقيمين، والعمل على إخلاء بقية المخيمات.
يعيش نازحو تاورغاء، منذ عام 2011، معاناة حقيقية وألم كبير، فلم يقتصر الأمر على نزوحهم عام 2011، بل هجروا بعد حرب الجيش الليبي على الإرهاب في مدينة بنغازي في العام 2014، تاركين مخيماتهم مجددا في نزوح أكثر مرارة ولكن هذه المرة في مدارس غير مهيأة للعيش.