شغفه بالخط العربي من صغره خلاه يطوّر مهارته في الرسم ويكمل هدفه. الرسام/ فهمي هدية، من مدينة رقدالين يحكيلنا عن هوايته وكيف بدت وكيف اتطورت معاه لليوم.
افتتح يوم الإثنين 4 اكتوبر 2021، بمقر منظمة براح للثقافة والفنون براح للثقافة والفنون Barah Culture & Arts - بنغازي، المعرض الشخصي الرابع للفنان/ عبدالقادر بدر ”تأملات وتعبيرات“، بحضور السيد وكيل وزارة الثقافة والقنصل الايطالي في مدينة بنغازي.
أفتتحت السيدة وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية الأستاذة مبروكة توغي، بحضور وكيل وزارة الثقافة والتنمية المعرفية السيد خيري الراندي، المعرض الأول على مستوى ليبيا (للفن التاسع – الكومك) للقصص المصورة بدار الفقيه حسن للفنون بالمدينة القديمة طرابلس
د رضوان أبو شويشة أحد أبرز المنشغلين والمهمومين بالأدب والثقافة في ليبيا، ومن حملة مشعل التجديد الأدبي، أكسبه انفتاحه المبكر على الآداب الإنسانية، وعلى منتوج الثقافات العالمية تلك المكانة العالية التي يتمتع بها بين مجايليه. كتب المقالة، والقصة القصيرة، والمسرحية، وبدأ تعاطي الرسم واقتحام عالم التشكيل بجرأة واثقة في مرحلة متأخرة من مسيرته الإبداعية.
فضاء آخر فسيح ومختلف لشاعر اللون التشكيلي الليبي الكيلاني عون، بالإضافة إلى تجاربه في العديد من أجناس الكتابة الأدبية، وأهمها الشعر. تجربة فنية مختلفة ومتفردة في نبرة صوتها ومكانها، تتخذ من تنظير داخلي عميق للعارف بقريحة رسم الشعر وتدوينات اللون وخطوطه
مر تاريخ الفن التشكيلي في ليبيا بحقب وفترات طالها نقيضيّ الضوء والتهميش معًا، تمثلت في عاملين أساسيين. فقبل ما يزيد عن خمسة عقود من اليوم بدأ الفن التشكيلي يتلمس أولى خطواته من خلال تأسيس ناديين للفنون التشكيلية الأول عام 1951 في مدينة بنغازي والثاني عام 1960 في مدينة طرابلس
نحن الموقعين أدناه، نطالب رئيس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية، التدخل العاجل، لعلاج الفنان التشكيلي: علي الزويك، الذي يعتبر واحدًا من أهم التشكيليين الليبيين والعرب.
استعرض الفنان التشكيلي والنحات، ابراهيم الزروق، مع عضو المجلس الرئاسي، موسى الكوني، آليات تنفيذ مشروع "إقامة نصب عملاق يجسد اللحمة الوطنية".
بعد دورة تدريبية لمدة شهرين اشرفت عليها الأستاذة/ فاتن العسبلي Faten Elasbly، انطلقت يوم الأمس بمدرسة (المداد) ببنغازي، فعاليات معرض (100 نبضة) الذي نظمه (مركز روح الجمال)، وشارك فيه 16 طفل (5-9 سنوات)، بـ 100 لوحة.
فنان تشكيلي ليبي، يؤمن أن الفنان قادر على إحداث التغيير وتحويل أدوات القبح إلى أعمال إبداعية، فأنجز “مجسم ليبيا السلام”، و”جدارية اشراقة” عند مدخل مدينة صبراتة، ولكن هذيْن المنجزيْن تعرضا للمحو إبان تلك الحروب التي مرّت بها المدينة.