حوارات ليبيا المستقبل rss

الخال عمار الجماعي: الشعر الشعبي هو ضمير النّاس ومحمل هواجسهم ولسان حالهم ولواء حداثتهم

عمار الجماعي، أو "الخال"؛ وهي الكنية التي فاقت شهرتها المكنى نفسه.. شاعر وروائي ومدون تونسي.. من إصداراته "الطريق إلى محتشد رجيم معتوق" (رواية)، و"برديات مريم" (رواية)، و"ترانيم الخال" (شعر).. صاحب حضور رشيق وأسلوب مخصوص على شبكات التواصل الاجتماعي يتابعه الآلاف من الرواد.. ملمّ، إلماما واسعا، بالمدونة الشعرية "الشعبية" في تونس وليبيا، وله مساجل ...

آية الوشيش.. شعرها أبن الرهافة المرهقة، وقصتها تعكس وجه الحياة بوضوح

آية الوشيش شاعرة تمزج بين كيماء الروح والبدن، توثق لمرحلتها الشعرية بنصوص تضج بالذات والوطن والأخر، نصوصها سريالية عندما تفرغ من كتابتها تعود خائفة من عمق الألتواء في جذع عاطفتها أمام جدران المنطق

نورهان الطشاني: ”أنا نصف شاعرة، وسيدة الحظوظ“…

نورهان عبد الحق الطشاني ذات صوت شعري يحلق بك إلى سموات سبع وإلى أرض من خيال خصب، تعجن الكلمة تسبكها جيدا، لتخرج فراشات ترقص، وغيمة تنتحب، وحرب تجر أذيال الخيبة، ورجل يدور الف مرة على نفسه…

الحجر الصحي قادها صدفة للكروشيه.. فكان ”قلبي الصغير لايحتمل!“

ضيفتي في هذه المساحة الرقمية شغوفة بالعمل، لاتعرف ملامح الملل طريقا ولابابا، قادتني إليها إحدى الصفحات التي تشجع أصحاب المشاريع المتميزة.. تغزو بأعمالها المدهشة كل ما يقع عينيها عليها، كما تغرس هي نصل إبرها في كرة الصوف بتؤدة وبراعة وإصرار جميل  

غادة البشتي: ”قصيدتي لم تستطع إلا أن تكون أنثى“

في سيرتها نقرأ... غادة محمد عبد الرحمن البشتي (دكتوراه الفلسفة في اللغة العربية) أدب ونقد.. عضو هيأة تدريس بجامعة الزاوية، وعضو هيئة تدريس متعاون بقسم الدراسات العليا بجامعة طرابلس.. عضو هيئة تدريس (متعاون) بجامعة طرابلس، وعضو اللجنة الثقافية بمعرض الكتاب بوزارة الثقافة.. عضو هيئة تدريس (متعاون) بقسم الدراسات العليا بجامعة الجبل الغربي - غريان.. عضو لجنة اختيار أعضاء هيئة تدريس بجامعة ...

محمود البوسيفي: ”اكابد مشقة لوم الكاتب وعتاب القاص وتذمر الشاعر“

لقلمه حرفية راقية، نتاج لمسيرة أمتدت لأكثر من ربع قرن، برحلة مثيرة مع الكتابة بأجناسها المتعددة، لصيقة به صفة الصحفي رغم أنه يكابد "مشقة لوم الكاتب وعتاب القاص وتذمر الشاعر"، والشعر جاره الخجول يلوذ به لبيت لانوافذ له...

الكاتب القاص/ فتحي نصيب: ”الحركة الابداعية الليبية نشطة وغزيرة... لكن لاتجد من يقرأها“

أوجد القاص فتحي نصيب مكانا له في عالم القصة،بل يعد من كتابها في مرحلة السبعينيات والتي مثلت اضافة في المشهد الليبي للقصة القصيرة، تظل الأمكنة حنينا شاغرا يلامس قلمه والذي يسافر به إلى أمكنة وزوايا وطئتها مخيلته

الشاعرة/ حنان محفوظ... شعرها يمنحها هويتها الخاصة، وتتسلح به في وجه القبح!

تنطلق الشاعرة حنان محفوظ من ذات رقيقة تبوح بخجل، تضاهي ألوان قوس قزح، تختنق بلغة الشوق والدهشة، تنمو بداخلها "زهرة الريح"، وفي الحقل يعوي قلبها، ولها "عراجين حنان" ومابوسعها صد الرياح فقد "ضاع الندى” و“هذه القصيدة ليست لي“.

حنان كابو في حوار مع الشاعر/ المهدي الحمروني

ينزلق الشاعرالمتصوف بحنكة المهدي الحمروني في لحظته الشعورية بفطرة تنأى عن القولبة، وتستجيب للتراكم اللامعملي في وجدانه، فالشعر لديه خالق اللغة منذ أن أجازت له ما لا يجوز لغيره، نبرة شجى لايمكن اصطناعها، حتى ربكته وعزلته التى استجابت متأخرًا لقصيدة النثر

الشاعرة نعمة كركرة لـ السقيفة الليبية: ”أسير ببطء امرأة اعتادت الوصول المتأخر…“

الشاعرة نعمة كركرة.. تكتب بطريقة مختلفة، بنص قوي، يعرف جيدا مفرداته وأدواته، هي طبيبة وشاعرة وناشطة مدنية،لها بصمتها الخاصة والمميزة في الكتابة الجسورة التي لاتعرف المهادنة والمراوغة.

آخر الأخبار
إستفتاء
ما التقييم الذي تسنده لـ"السقيفة الليبية" (بوابة ليبيا المستقبل الثقافية)
جيد جدا
جيد
متوسط
دون المتوسط
ضعيف
كود التحقق :
+
إعادة
لمتابعة ليبيا المستقبل