في أواخر عام 2020 تم تحديد يوم 27 ديسمبر كيوم دولي للتأهب للأوبئة، حيث تم تحديد هذا اليوم عقب التغيرات الكُبرى التي أحدثها وباء كورونا بالعالم، وما سببه من خسائر بشرية واقتصادية.
تشارك العديد من المواطنين عبر مواقع التواصل الاجتماعي إعلانا لأحد مراكز التدريب بالعاصمة الليبية طرابلس والذي يقوم بإجراء دورات تدريبية لمدة أسبوع واحد في مجال الصيدلة
قلبت الأزمة التي عاشها العالم مع انتشار فيروس "كوفيد-19" حياة الناس رأسا على عقب، إذ أدى انتشار الفيروس إلى عدم تمكن البشر من ممارسة حياتهم بالشكل المعتاد، لتصبح أولويتهم تفادي الوباء القاتل.
في الوقت الذي تكافح فيه الصين موجة من الإصابات الجماعية بكوفيد-19، اكتظت أقسام الطوارئ في المدن والبلدات الصغيرة الواقعة إلى جنوب غرب بكين.
أعلنت مراقبة التربية والتعليم الكفرة، اليوم السبت، تعليق الدراسة يومي الأحد والاثنين بكل مدارس المنطقة، وذلك
يعاني مرضى الأورام من عدة صعوبات، وتحديداً المُتعلقة بتحصلهم على العلاج، حيث كان مرضى الأورام في هون مثلاً يقطعون مايقارب 417 كم ليتحصلوا على علاجهم بمصراتة.
يواصل الدكتور الليبي، ناجي بركات في قيادة حملة إنسانية هامة تتعلق بعلاج أطفال ليبيا المرضى بالقلب تحت شعار "القلوب الصغيرة لليبيا".
فيروس كورونا لم ينتهي بعد، فقد أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض أن هناك ثلاثة فيروسات تصيب المواطنين في ليبيا خلال هذه الفترة وهي كوفيد 19 بنسبة تترواح من 3-7%، وفيروس الانفلونزا بنسبة تصل إلى 88%، والفيروس المخلوي التنفسي بنسبة تصل إلى 10%.
انتشار كبير للفيروس المخلوي التنفسي في عدد من المدن الليبية على رأسها مدينة الكفرة أقصى الجنوب الشرقي حيث ارتفعت أعداد المصابين بالفيروس من عمر عام إلى 12 عام، إلى أكثر من 5 آلاف حالة
: الخميس الماضي، أعلن مستشفى الكفرة، جنوب شرقي ليبيا، مواجهة أهالي المدينة موجة مرض حاد يصيب الأطفال، ولم تعرف أسبابه حتى الآن