ليبيا: أخبار وتقارير

فرنسا تعترف بمقتل عدد من عسكرييها شرق ليبيا

ليبيا المستقبل | 2016/07/20 على الساعة 10:57

ليبيا المستقبل - وكالات: اعترفت وزارة الدفاع الفرنسية، ضمنيا، بصحة الأخبار المتداولة بشأن مقتل جنود فرنسيين كانوا على متن طائرة مروحية تابعة لـ"عملية الكرامة" غرب مدينة بنغازي منذ يومين. وقالت وزارة الدفاع الفرنسية اليوم الأربعاء إن ثلاثة جنود فرنسيين قتلوا في ليبيا دون أن تذكر المزيد من التفاصيل، مؤكدة بذلك للمرة الأولى وجود جنود فرنسيين في هذا البلد. وفي وقت سابق اليوم قال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية ستيفان لو فول إن قوات فرنسية خاصة تعمل في ليبيا. وقالت الوزارة في بيان إن "وزير الدفاع جان إيف لودريان يأسف لخسارة ثلاثة ضباط صف فرنسيين خلال مهمة في ليبيا"، بدون أن يضيف أي تفاصيل. وأشادت الوزارة "ببسالة وتفاني هؤلاء العسكريين الملتزمين بخدمة فرنسا والذين يؤدون كل يوم مهام خطرة في مواجهة الارهاب". وقدمت الوزارة التعازي إلى عائلاتهم والمقربين منهم مؤكدة "عرفان الأمة" بتضحياتهم.
وكانت فرنسا تقر حتى الآن بتحليق طائراتها فوق ليبيا لجمع معلومات ولم تؤكد وجود قوات خاصة على الأرض الليبية، الأمر الذي ذكرته صحيفة "لوموند". يذكر أن "سرايا الدفاع عن بنغازي" أعلنت إسقاط الطائرة، بصاروخ سام 7، ومقتل أربعة من طاقمها، اثنين من الليبيين واثنين من الأجانب، فيما أكدت مصادر "القوات المسلحة" التابعة للحكومة المؤقتة - البيضاء أن الطائرة سقطت بسبب عطل فني.

الى فرنسا | 21/07/2016 على الساعة 00:31
والى
والى خوتك الليبيين مش الفرنسيس, هذه فرنسا مشروكة,تحسابه زمان ايام الطاغية مقدرش يطيح حتى زرزور. هولاء تريس مهجر من بيونه فى بنغازى ماعاد يهمه شئ, والعميد الشركسى لو مايحب بيته راهو طلع برا البلاد زى المنقوش لكن فيه تريس هولاء سوف يدعون حفتر يشرب من البركة فى بنغازى.
عمر الطرابلسي | 20/07/2016 على الساعة 15:01
الدافع وراء عملية نيس
منذ أيام قليلة تعرضت فرنسا لعملية ارهابية سقط فيها أكثر من 80 قتيل على يد تونسي من مدينة مساكن ، وبدلا من أن تذهب الى تونس للانتقام جاءت الى ليبيا لمحاربة من سمتهم المسلمين المتشددين. وكانت الشرطة الفرنسية حائرة في الدافع الذي جعل التونسي (الحويج) يقوم بما فام به ، لانه لم يكن من تنظيم الدولة فهو كان معروفا عنه الشرب والتدخين بل والمخدرات ولم يكن من المصلين. ولو استعمل الفرنسيس شيئا من العقل والحكمة لعرفوا ان ما يقومون به من عمليات عسكرية في الدول العربية مثل ليبيا هو السبب الحقيق للغضب والانتقام الذي يشعر به العرب اتجاه فرنسا.
عبدالواحد محمد الغرياني - مملكة السويد | 20/07/2016 على الساعة 14:10
لا أخلاق في السياسة
فرنسا تعترف بحكومة الوفاق الوطني، وفي نفس الوقت تدعم حفتر الذي لا يعترف بحكومة الوفاق الوطني !!؟؟
ولد الشيخ | 20/07/2016 على الساعة 13:37
ليبيا
نرفض التدخل الاجنبى سوى بالافراد على الارض او مرتزقة او مليشيات او الدعم العسكرى والمادى والمعنوى والاعلامى والذى كان مرفوض 2011 يكون كذلك اليوم وليس نحلل عام ونحرم اخر أنها سيادة الوطن ليبيا وليس المتاجرة بها
المراسل | 20/07/2016 على الساعة 12:28
القوات الفرنسيه كانت فى ليبيا منذ 19-03-2011
اللى نسى نذكره ان الضباط والخبراء الفرنسيين كانوا منذ بداية 17-فبراير 2011 فى المعركه , ضد كتائب القذافى وهم من اسقط السلاح بالمظلات ليلا على جبل نفوسه والزنتان , واول من جلب الصوايخ الحراريه ومضادات الدبابات, وعندما اكتشفوا القاعده بقياده عبدالحكيم بالحاج واتضح مساعده قطر وتركيا لهم , قرروا مساعدة الجيش الليبى الشرعى والمعترف به من قبل البرلمان الشرعى . حتى بريطانيا وتركيا وقطر جنودهم قاعدين فى مصراته وسرت , هذه حربهم على اراضى ليبيه انشالله ما ردوا.
متابع | 20/07/2016 على الساعة 11:26
فرنسا الحائرة
فرنسا المكلومة من حوادث الارهاب فيها وجدت نفسها ترسل جنوداً الى ليبيا و يتم قتلهم هذه المرة خارج حدودها. لكن فرنسا هي التي أوجدت الارهاب في ليبيا أو على الأقل ساعدت على وجوده فيها. اليوم ليبيا مرتع خصب لكل المتطرفين من جميع الأشكال و الألوان. الى جانب الهجرات غير الشرعية التي بدأت تعصف بأوروبا انطلاقاً من ليبيا و أول الضحايا الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي. أما الليبيين فدولتهم بين براثن التطرف و الارهاب و النهب و السرقة و التدمير على كافة الأصعدة. هل يهمهم أن يموت فرنسيون أو أنجليز أو طليان أو غيرهم و هم أنفسهم يعوم بهم قارب الفوضى الى مصير مجهول!. ماذا في إمكان الفرنسيين أن يفعلوا و هم قد يكونوا على مواعد أخرى مع الارهاب سواء في بلادهم أو خارجها. من يصنع التطرف و الارهاب عليه دائماً تحمل النتائج. شيء أخر على الفرنسيين أن يعلموا انها ليست حرب جيوش أو استدعاء الاحتياط. إنها مواجهة من نوع أخر كانوا هم دائما و أبداً سبباً فيه من افغانستان و انتهاء بليبيا و من على حالها و مآلها.
خالد | 20/07/2016 على الساعة 11:21
فرنسا
الان تاكد للعالم امتلاك المجموعات الارهابيه صواريخ محموله على الكتف لاسقاط الطائرات وهدا بيت القصيد ولم يكونوا متاكدين من قبل لانهم يعرفون ان هدا السلاح الخطير قادر على اسقاط الطائرات المدنيه ومن زود هده الجماعات بهدا السلاح هى مصراته والان ياويلكم ايها الارهابين ستدخل الرفال والميراج والتايغر على الخط وستكون المواجهه مبائره ولن تتوقف الضربات الجويه عليكم ابتلعتم الطعم بدون ان تدورا وستدفعون ثمنا غاليا وفادح لقتل هولاء الجنود وسيدفع الذى زود هده الجماعات الارهابيه بهدا بالصورايخ الحراريه لاسقاط الطائرات ثمن هذه الحماقه وسيكون الثمن غاليا واغلى مما تتوقعون
آخر الأخبار
إستفتاء
ما التقييم الذي تسنده لـ"السقيفة الليبية" (بوابة ليبيا المستقبل الثقافية)
جيد جدا
جيد
متوسط
دون المتوسط
ضعيف
كود التحقق :
+
إعادة
لمتابعة ليبيا المستقبل